Bacaan Tahlil dan Doa Tahlil Lengkap

16.59
Bacaan Tahlil dan Doa Tahlil Lengkap
Bacaan Tahlil dan Doa Tahlil Lengkap

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ 
.نَوَيْتُ الذِّكْرَ تَقَرُّبًا اِلَى اللّٰهِ تَعَالٰى اَلْفَاتِحَةُ.....
.اِلٰى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفٰى رَسُوْلِ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلٰى اٰلِهٖ وَاَصْحَابِهٖ وَاَزْوَاجِهٖ وَذُرِّيَّاتِهٖ وَاَهْلِ بَيْتِهِ الْكِرَامِ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ........
.وَاِلٰى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْاَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ صَلَوَاتُ اللّٰهِ عَلَيْهِمْ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ........
.وَاِلٰى اَرْوَاحِ اَرْبَعَةِ الصَّحَابَةِ رَسُوْلِ اللّٰهِ سَيِّدِنَا اَبِى بَكْرٍ وَّعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ كَرَّمَ اللّٰهُ وَجْهَهُ وَرَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمُ الْفَاتِحَةُ.......
.ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْاَوْلِيَآءِ اللّٰهِ تَعَالٰى مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ اِلٰى مَغَارِبِهَا فِى بَرِّهَا وَبَحْرِهَا مِنْ يَمِيْنِهَا اِلٰى شِمَالِهَا مِنْ لَدُنَّ اٰدَمَ اِلٰى يَوْمِ الْقِيَامَةِ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ........
. ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْعُلَمَآءِ الْعَامِلِيْنَ بِعِلْمِهِمْ, وَالْعُلَمَآءِ الْمُسْتَجِبِيْنَ دُعَائُهُمْ, وَالْعُلَمَآءِ الْمُصَنِّفِيْنَ فِى كُتُبِهِمْ فِى كُلِّ عِلْمٍ مِنْ عُلُوْمِ الدِّيْنِ, وَاَرْبَعَةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِى الدِّيْنِ اَنْ يُسَهِّلَ اللّٰهُ لَنَا فِى فَهْمِنَا قَدَّسَ اللّٰهُ سِرَّهُمُ الْفَاتِحَةُ......
.خُصُوْصًا اِلٰى رُوْحِ وَلِيِّ اللّٰهِ شَيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ جَيْلاَنِيْ قَدَّسَ اللّٰهُ سِرَّهُ الْفَاتِحَةُ......
. ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ اَبَآئِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَاِخْوَانِنَا وَاَخَوَاتِنَا وَاَوْلاَدِنَا غَفَرَ اللّٰهُ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ........
.وَاِلٰى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ غَفَرَ اللّٰهُ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ........
. خُصُوصًا يَآاَهْلَ الْقُبُوْرِ.............. رَحِمَهُ اللّٰهُ وَغَفَرَ ذُنُوْبَهُ الْفَاتِحَةُ.......
. لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللّٰهُ وَاللّٰهُ اَكْبَرُ وَلِلّٰهِ الْحَمْدُ.  بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌ. اَللّٰهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ. وَلَمْ يَكُنْ لَهٗ كُفُوًا اَحَدٌ. X11
. لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللّٰهُ وَاللّٰهُ اَكْبَرُ وَلِلّٰهِ الْحَمْدُ.  بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ. مِن شَرِّ مَا خَلَقَ. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَ. وَمِن شَرِّ النَّفّٰـثٰتِ فِى الْعُقَدِ. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ.

. لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللّٰهُ وَاللّٰهُ اَكْبَرُ وَلِلّٰهِ الْحَمْدُ.  بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ إِلٰهِ النَّاسِ. مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ. الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ. مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ.
. لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللّٰهُ وَاللّٰهُ اَكْبَرُ وَلِلّٰهِ الْحَمْدُ.  بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ. إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ. اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ. صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَاالضَّآلِّيْنَ. بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. آلٓمّٓ ذٰلِكَ اْلكِتَابُ لَارَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ. اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْاٰخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ. اُولٓئِكَ عَلٰى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ.
 وَإِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وَاحِدٌ لَآإِلٰهَ إِلاَّهُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ.
اَللّٰهُ لَآإِلٰهَ اِلَّاهُوَ اْلحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَتَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّلاَنَوْمٌ لَهٗ مَافِى السَّمٰوَاتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗ اِلاَّبِإِذْنِهٖ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمِ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهٖٓ اِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ وَلاَيَؤُدُهٗ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ.
لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوَاتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِى اَنْفُسِكُمْ اَوْتُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللّٰهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَّشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَّشَآءُ وَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ.
اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰٓئِكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُّسُلِهٖ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لاَيُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا إِلاَّوُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَتُؤَخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْاَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَتَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَتُحَمِّلْنَا مَا لاَطَاقَةَ لَنَا بِهٖ (وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا X11) اَنْتَ مَوْلٰنَا فَانْصُرْنَا عَلَى قَوْمِ الْكَافِرِيْنَ.
. يَآاَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ارْحَمْنَا X11
17. رَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهٗ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ اِنَّهٗ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ. اِنَّمَا يُرِيْدُ اللّٰهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا.
18. اِنَّ اللّٰهَ وَمَلٰٓئِكَتَهٗ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَآاَيُّهَاالَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلٰى اَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰٓى اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلٰى اَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰٓى اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلٰى اَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰٓى اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ فِى الْعَالَمِيْنَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. عَدَدَ خَلْقِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
. اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ X11
اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ الَّذِيْ لَآإِلٰهَ اِلاَّهُوَ اْلحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ. تَوْبَةَ عَبْدٍ ظَالِمٍ لاَيَمْلِكُ لِنَفْسِهِ ضَرًّا وَلاَ نَفْعًا وَلاَمَوْتًا وَلاَحَيَاةً وَلاَنُشُوْرًا.
. سُبْحَانَ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ سُبْحَانَ اللّٰهِ وَبِحَمْدِهٖ X11
سُبْحَانَ اللّٰهِ وَبِحَمْدِهٖ دَائِمًا اَبَدًا بِرَحْمَتِكَ يَارَحْمٰنُ.
 اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ X11
22. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللّٰهُ تَبَارَكَ وَتَعَالٰى عَنْ كُلِّ صَحَابَةِ رَسُوْلِ اللّٰهِ اَجْمَعِيْنَ. حَسْبُنَا اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلٰى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ. غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. وَلاَحَوْلَ ولاَقُوَّةَ اِلاَّبِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ. اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ.
. اِلٰهِى اَنْتَ مَقْصُوْدِى وَرِضَاكَ مَطْلُوْبِى اَعْطِنِيْ مَحَبَّتَكَ وَمَعْرِفَتَكَ
نَوَيْتُ تَقَرُّبًا اِلَى اللّٰهِ تَعَالٰى. اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهٗ:
لَآاِلٰهَ اِلاَّاللّٰهُ حَيًّ بَاقٍ، لَآاِلٰهَ اِلاَّاللّٰهُ حَيًّ مَّوْجُوْدً، لَآاِلٰهَ اِلاَّاللّٰهُ حَيًّ مَّعْبُوْدً.
. لَآاِلٰهَ اِلاَّاللّٰهُ X50
.  لَآاِلٰهَ اِلاَّاللّٰهُ مُحَمَّدً رَّسُوْلُ اللّٰهِ كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ اِنْ شَآءَ اللّٰهُ تَعَالٰى مِنَ الْاٰمِنِيْنَ. اٰمِينْ يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ...
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. حَمْدًا الشَّاكِرِيْنَ حَمْدًا النَّاعِمِيْنَ. حَمْدًا يُّوَافِيْ نِعَمَهٗ وَيُكَافِى مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ. اَللّٰهُمَّ تَقَبَّلْ وَاَوْصِلْ ثَوَابَ مَاقَرَأْنَاهُ مِنَ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ وَمَا هَلَّلْنَا وَمَا سَبَّحْنَا وَمَااسْتَغْفَرْنَا وَمَا صَلَّيْنَا عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً اِلَى حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاِلَى جَمِيْعِ اِخْوَانِه مِنَ الْاَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْاَوْلِيَآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَآءِ الْعَالِمِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمُجَاهِدِيْنَ فِى سَبِيْلِ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا اِلَى سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِيِّ.  
ثُمَّ اِلى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اِلَى آبَآءِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَنَخُصُّ خُصُوْصًا مَنِ اجْتَمَعْنَاههُنَا بِسَبَبِه وَلِاَجْلِهِ. اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُم. اَللّٰهُمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلى اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ اَهْلِ لَآاِلهَ اِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ. اَللهُمَّ اَرِنَاالْحَقَّ حَقًّا وَارْزُقْنَااتِّبَاعَهُ وَاَرِنَاالْبَاطِلَ بَاطِلاً وَارْزُقْنَااجْتِنَابَهُ. رَبَّنَا اَتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. بِبَرَكَةِ سُوْرَةِ الْفَاتِحَةِ.......
   
Previous
Next Post »
0 Komentar